الرئيسية
مدخل/لـ تكن الهمسة عامّية ممزوجة بـ فصحى لـ تصل لـ المسامع
بـ دون تكلّف في مفهومها حتى تتضح الرؤيا لـ من أمام ناظرهم ضباب كثيف
إركضوا معي نحو ذاك الذي يتوارى لي أنه يشبه الماء لـ نتأكد ولـ تطمئن أفئدتنا
هل هو جريان نهر أم وهم وسراب..؟
وطنٌ مُغلق بـ أسوار مؤلّفة من كاميرات بعض منها يُشاهدوها والبقية في علم الغيب
ولن تكون أكثر من أنها فاضحة إن صدق القول لـ تتسلل إلى الأعماق تاركة خلفها خدوش
وجروح لـ الحياء وليس من حق أي إنسان أن يراها سوى مُبتكر الفكرة المعوّقة
والذين ينتظرونه من خلف الزوايا حفظاً لـ المُتعة وإضاعة الوقت
والإنقياد لـ عادات وتقاليد لاتمس لـ المجتع بـ صلة ما.
الأهم مِنْ ذلك أن مَنْ خلف قضبان "ستار فضائحي" يقبّع التالي:.
"كومة شباب""إبراهيم"عزوز"ناصر"... إلخ..!
"كومة فتيات"بسمه""ديالا"...إلخ..!
والهدف لاشيء يُثري مبدأ أفكارنا لـ نشكرهم على الأقل لمَا بذلوه من الفائدة
سوى.. "رقص" عزّف أغاني"نظرات سخيفة"غربة يتيمة"أحلام جريحة"
وكـ أنهم وُضِعوا من أجل "فتنة باهتة" والمصير "إنحلال لـ المبادئ"
لهم ولـ من تبِعَهم دون تفكير سابق لـ ماهيّة العواقب..!
غزو لـ الفكر مُطوّر من نوع مُبّتكر بـ طريقةٍ ربما الغموض فيها لايعلو حدود "إنارة الفانوس"
بـ حيث لايُدرك الضعيف منا بـ أن السلبيات طغَتْ على الإيجابيات وأكثر
من خلال هذا البرنامج الذي يُدعى(ستار أكاديمي فشَل)
موال هزيل وإسطوانة مكسورة بـ نتيجة نهايتها "شهرة مؤقتة" وكفى
لاتلّبث وإلإّ أنْ تقذف بها الحقيقة يوماً ما حين لاشيء يُرضي سلوكها
لاأُخفيكم أيضاً فـ الحديث عن تلك الطائفة الباهتة من بعض الأشخاص بـ مجتماعتنا العربية
حين يتباهى مفتخراً أحد الشباب بـ قوله..
ياقلبي يـ "بسمة"فديت عمرها وعيونها ياويلي أنا أموت من يوم
أشوفها وربي أدفع إللي تبي لو توافق أتزوجها...
هنا لابد أن نقف ونُعطي الفرصة لـ السؤال لـ يقول..
س_ماالذي وجده فيها من أخلاق وإحترام لـ تستحقه
غير الخطأ المنسكب من تفاهة تلتّف بـ عُنق حياتها..؟
والذين بـ قربها يتودّدون لها من أجل أن تمنحهم الدلال بـ إغراء
لـ الصعود نحو " شتات وبعثرة حياة"..
س- من الضحية والمُلام هنا.. هل نحن أم هم أم مَنْ ..؟
وبـ الإضافة لمَا سبق كتابة إحدى الفتيات..وه بس وه أنا أروح خقق يوم أشوف
"عزوز" يعزّف العود"أُغنية الأماكن" وتُتّبِع كلامها بـ "أيقونة خجل"
كما هو الحال بـ أغلب المنتديات رغم إنها عارفه أن النصيب لايُخطئ الباب
حين يريد هو ذلك..عجباً لنا ولهم..!
س_متى سـ نرّكُّل كُرات السراب حين لاتروّي ظمأ فطرة بها نشأ الإنسان..؟
س_لماذا لانجعل فرصة لـ النفس كيّ نُحاسبها على الأخطاء التي
تسير بنا إلى هاوية الحسرة والندم..؟
أحبتي آل هذا الصرح...يجب أن نحرص دوماً على إقفال كل الطرق التي
تعبُر منها الشُبُهات وذلك بـ ذكر الله كثيراً فـ الوازع الديني دواء نافع
بـ دون تكلّف في مفهومها حتى تتضح الرؤيا لـ من أمام ناظرهم ضباب كثيف
إركضوا معي نحو ذاك الذي يتوارى لي أنه يشبه الماء لـ نتأكد ولـ تطمئن أفئدتنا
هل هو جريان نهر أم وهم وسراب..؟
وطنٌ مُغلق بـ أسوار مؤلّفة من كاميرات بعض منها يُشاهدوها والبقية في علم الغيب
ولن تكون أكثر من أنها فاضحة إن صدق القول لـ تتسلل إلى الأعماق تاركة خلفها خدوش
وجروح لـ الحياء وليس من حق أي إنسان أن يراها سوى مُبتكر الفكرة المعوّقة
والذين ينتظرونه من خلف الزوايا حفظاً لـ المُتعة وإضاعة الوقت
والإنقياد لـ عادات وتقاليد لاتمس لـ المجتع بـ صلة ما.
الأهم مِنْ ذلك أن مَنْ خلف قضبان "ستار فضائحي" يقبّع التالي:.
"كومة شباب""إبراهيم"عزوز"ناصر"... إلخ..!
"كومة فتيات"بسمه""ديالا"...إلخ..!
والهدف لاشيء يُثري مبدأ أفكارنا لـ نشكرهم على الأقل لمَا بذلوه من الفائدة
سوى.. "رقص" عزّف أغاني"نظرات سخيفة"غربة يتيمة"أحلام جريحة"
وكـ أنهم وُضِعوا من أجل "فتنة باهتة" والمصير "إنحلال لـ المبادئ"
لهم ولـ من تبِعَهم دون تفكير سابق لـ ماهيّة العواقب..!
غزو لـ الفكر مُطوّر من نوع مُبّتكر بـ طريقةٍ ربما الغموض فيها لايعلو حدود "إنارة الفانوس"
بـ حيث لايُدرك الضعيف منا بـ أن السلبيات طغَتْ على الإيجابيات وأكثر
من خلال هذا البرنامج الذي يُدعى(ستار أكاديمي فشَل)
موال هزيل وإسطوانة مكسورة بـ نتيجة نهايتها "شهرة مؤقتة" وكفى
لاتلّبث وإلإّ أنْ تقذف بها الحقيقة يوماً ما حين لاشيء يُرضي سلوكها
لاأُخفيكم أيضاً فـ الحديث عن تلك الطائفة الباهتة من بعض الأشخاص بـ مجتماعتنا العربية
حين يتباهى مفتخراً أحد الشباب بـ قوله..
ياقلبي يـ "بسمة"فديت عمرها وعيونها ياويلي أنا أموت من يوم
أشوفها وربي أدفع إللي تبي لو توافق أتزوجها...
هنا لابد أن نقف ونُعطي الفرصة لـ السؤال لـ يقول..
س_ماالذي وجده فيها من أخلاق وإحترام لـ تستحقه
غير الخطأ المنسكب من تفاهة تلتّف بـ عُنق حياتها..؟
والذين بـ قربها يتودّدون لها من أجل أن تمنحهم الدلال بـ إغراء
لـ الصعود نحو " شتات وبعثرة حياة"..
س- من الضحية والمُلام هنا.. هل نحن أم هم أم مَنْ ..؟
وبـ الإضافة لمَا سبق كتابة إحدى الفتيات..وه بس وه أنا أروح خقق يوم أشوف
"عزوز" يعزّف العود"أُغنية الأماكن" وتُتّبِع كلامها بـ "أيقونة خجل"
كما هو الحال بـ أغلب المنتديات رغم إنها عارفه أن النصيب لايُخطئ الباب
حين يريد هو ذلك..عجباً لنا ولهم..!
س_متى سـ نرّكُّل كُرات السراب حين لاتروّي ظمأ فطرة بها نشأ الإنسان..؟
س_لماذا لانجعل فرصة لـ النفس كيّ نُحاسبها على الأخطاء التي
تسير بنا إلى هاوية الحسرة والندم..؟
أحبتي آل هذا الصرح...يجب أن نحرص دوماً على إقفال كل الطرق التي
تعبُر منها الشُبُهات وذلك بـ ذكر الله كثيراً فـ الوازع الديني دواء نافع
مخرج/لـ روح النقاش بـ فكر العقلاء لذة لايجهلونها ولايستغنوا عنها
حين يقف السؤال بـ طريقهم ويصرخ بـ مسامعهم ..هل من جواب..؟
بـ قلم الكاتب..إبراهيم أحمد علالله "هو ذاته" ..&رماد القناع&..!
حين يقف السؤال بـ طريقهم ويصرخ بـ مسامعهم ..هل من جواب..؟
بـ قلم الكاتب..إبراهيم أحمد علالله "هو ذاته" ..&رماد القناع&..!
