الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
( كتبت البسمله كتابه لان ما لقيت اختصار بس يالله ان شاء الله فيها اجر اكثر)
عاد اول موضوع والحماس مؤشراته في اوجها
موضوع اليوم وللاسف بيكون موضوع الاسبوع عندي ( من كثرتكم كل معرف يكتب موضوع كل اسبوع )
المهم موضوعنا اليوم عن التفريغ العاطفي عن طريق الخواطر
أولا أحب أن أوضح أني من هذا النوع من الضحايا اللذين إستسلم لهاجس التفريغ العاطفي عن طريق الخواطر.
لقد كتبت وكتبت وتعبت وبعد ذلك عدت وكتبت
لقد عشت على أجنحة الخيال وفوق أعناق الحمام وبين حنايا الغيوم
أهيم وأهيم وأهيم
بحلمي وبأحاسيس تثير الشفقه والرأفه
أبحث عن ماذا؟؟؟
هنا السؤال اللذي كنت لا ابحث عن إجابه له لأنه سيخرجني من هذا الإدمان الغريب؟
تخيل ( أو تخيلي مع تحفظي أن هناك أنثى ستعجب بالموضوع )
تخيل معي أن كل موقف يثيرمشاعرك وأحاسيسك فتذهب لمحرابك وتعيد ترتيب أوراقك وتمسك قلمك وتبدأ تكتب وكانك تتلقى الالهام. تتحول حياتك كلها لعالم متهالك من المشاعر الوهميه والوان زاهيه باهته لدرجة أنك قد تصاب بعمى غريب يسمى عمى المشاعر.
عمى المشاعر هو مرض اصاب أكثر أبناء جيلنا يبدأ من سن المراهقه حيث تتكون وتتطور غرائز الانسان فيصبح بين عشية وضحاها مرهف الاحساس وذو مشاعر جياشه وفجأه يعش البحر وفجاه يبيت من عشاق المغيب
يا عزيزي ............ أفق ............ أفق وأستفق من هذا الوهم
أنظر حولك وحواليك أنت هو أنت لم تتغير
المكان هو المكان والزمان هو الزمان ... فقط رحلت بنت الجيران
وماذا بعد هل من أجل هذا سللت قلمك من غمده ورحت تنثر الكلمات يمنتا ويسره غير مبالي بضحاياك
هل تعلم انك بهذا الاصرار على التحسس ( من باب أنك حساس ) والتمشعر ( من باب أنك ذو مشاعر) هل تعلم أنك تعيد نحت شخصيتك وتعيد تشكيل وجهات نظرك من حيث لا تدري؟
طيب يا مرض نفسيا ماذا تريد أن نكون كالصخر أو كالبهائم لا نشعر ولا نحس ولا نعبر عن مشاعرنا؟
أولا اذا وصل بك الحد أن تتجرأ وتسال مريض نفسيا هذا السؤال فأنت أنسان جريء
( كتبت البسمله كتابه لان ما لقيت اختصار بس يالله ان شاء الله فيها اجر اكثر)
عاد اول موضوع والحماس مؤشراته في اوجها
موضوع اليوم وللاسف بيكون موضوع الاسبوع عندي ( من كثرتكم كل معرف يكتب موضوع كل اسبوع )
المهم موضوعنا اليوم عن التفريغ العاطفي عن طريق الخواطر
أولا أحب أن أوضح أني من هذا النوع من الضحايا اللذين إستسلم لهاجس التفريغ العاطفي عن طريق الخواطر.
لقد كتبت وكتبت وتعبت وبعد ذلك عدت وكتبت
لقد عشت على أجنحة الخيال وفوق أعناق الحمام وبين حنايا الغيوم
أهيم وأهيم وأهيم
بحلمي وبأحاسيس تثير الشفقه والرأفه
أبحث عن ماذا؟؟؟
هنا السؤال اللذي كنت لا ابحث عن إجابه له لأنه سيخرجني من هذا الإدمان الغريب؟
تخيل ( أو تخيلي مع تحفظي أن هناك أنثى ستعجب بالموضوع )
تخيل معي أن كل موقف يثيرمشاعرك وأحاسيسك فتذهب لمحرابك وتعيد ترتيب أوراقك وتمسك قلمك وتبدأ تكتب وكانك تتلقى الالهام. تتحول حياتك كلها لعالم متهالك من المشاعر الوهميه والوان زاهيه باهته لدرجة أنك قد تصاب بعمى غريب يسمى عمى المشاعر.
عمى المشاعر هو مرض اصاب أكثر أبناء جيلنا يبدأ من سن المراهقه حيث تتكون وتتطور غرائز الانسان فيصبح بين عشية وضحاها مرهف الاحساس وذو مشاعر جياشه وفجأه يعش البحر وفجاه يبيت من عشاق المغيب
يا عزيزي ............ أفق ............ أفق وأستفق من هذا الوهم
أنظر حولك وحواليك أنت هو أنت لم تتغير
المكان هو المكان والزمان هو الزمان ... فقط رحلت بنت الجيران
وماذا بعد هل من أجل هذا سللت قلمك من غمده ورحت تنثر الكلمات يمنتا ويسره غير مبالي بضحاياك
هل تعلم انك بهذا الاصرار على التحسس ( من باب أنك حساس ) والتمشعر ( من باب أنك ذو مشاعر) هل تعلم أنك تعيد نحت شخصيتك وتعيد تشكيل وجهات نظرك من حيث لا تدري؟
طيب يا مرض نفسيا ماذا تريد أن نكون كالصخر أو كالبهائم لا نشعر ولا نحس ولا نعبر عن مشاعرنا؟
أولا اذا وصل بك الحد أن تتجرأ وتسال مريض نفسيا هذا السؤال فأنت أنسان جريء
