كانت فتاة تضج بالحياة وتحلم بالامل المباح
قابلته في يوم من الايام وهو في مكان لبيع حاجيات النساء
وتعلقت عيناها بعينيه وبدأت النظرات ولم تكتمل لاتمام البيع المراد
وعادت في مرة أخرى لتأخذ شيء أخر وكان ينتظرها بفارغ الصبر والكتمان
وتعلقت العينان وهمس القلب وبدأ الكلام
وهنا أحست بشيء يشع في قلبها وشيء يهمس لها بحنان من قلب ذلك الانسان
وتجرأ وسألها عن الأمان واجابته بطمأنان وعندها بدأ نبض القلب يعلو إلى أن صار المرام
وبدأت قصة حب كبيرة اصبح النور والظلام والألم والدواء وهي كذلك له
إلى ان صار يتحكم بكل شيء في حياتها وهي تقبلت تلك القيود بأمان لأنها تحبه دون ارتباك
وهو كان كالنسمة معها واحيانا غيار بقوة
وكانا يسمعان الاغنيات ويختلفان بالكلمات ويرتجف قلباهما لكل همس ناعم ولا يستطيعان النوم الى على شذى كلماتهما الرنانة بالحب وتغفو والهاتف في يدها لتقبل ذلك الهاتف وهو ايضا كانا كعصفورين حب لمدة 6 سنوات
إلى أن جاء الوقت الموعود والامور تحسنت وتقدم لخطبتها
ولكن ماحدث ان أمه غير موافقة ولكنها جاءت بمضض لتضغط ابنها
وهنا عاقبة اخرى اخوتها لم يتقبلوا ذلك الرجل الهائم بأختهم
وأعاد الاتصال بحبيبته ليحدد معها موعد الاتمام ولكنها طلبت منه التريث بعض الايام لتقوم باقناع الاخوة
فوافق ولكن بارتباك وخوف من الهلاك
وهنا انتفضت والدته لتقول له ما هذا الذي كان أنت افضل انسان وسازوجك بأجمل الملكات
أنت أجمل منها فارق اللون والعائلة وكان في قلبه الحصران وطفش دون كلام ولا يعرف أحد له مكان
وهي تحاول مع أهلها دون ملل او كلل
واخيها يجبرها على الكتمان فهو غير مؤهل دراسيا ولا يستحقها
كانت ضغوطات كبيرة والدموع تذرف منها وحبيبها لا يكلمها إلى أن اتصلت به وسألته وهي تقول سأتزوجك مهما كان
فرد عليها إنه في طفشان ولا يريد الكلام بأي أمر فتوسلت إليه أن يبقى بقربها فهي بحاجة كبيرة له ولا تملك القوة بلاه
فقال لها أن تدعه لمدة من الزمان وبقي 3 اشهر دون كلام والحزن والالم اعتصر الفؤاد
وهنا جاء من يطلبها لدولة غربية والبكاء كان سلاحها الرنان وحبيبها في هجران وأخوتها يضغطون للزواج وعندها استسلمت لأن حبيبها انسحب دون كلام وتركها بمهب الرياح وحدها وتحطم قلبها ووافقت على ذلك الانسان وتمت خطبتها وعقد القران بأقل من أربعة أيام
والأن تتذكر كل كلمة وهمس وأغنية وموقف وتبكي دون حراك وهو لايدري ما حصل وبقي في هزيان
وانتهت قصة حب دامت ل 6 سنوات لضعف الحبيب وهروبه
قابلته في يوم من الايام وهو في مكان لبيع حاجيات النساء
وتعلقت عيناها بعينيه وبدأت النظرات ولم تكتمل لاتمام البيع المراد
وعادت في مرة أخرى لتأخذ شيء أخر وكان ينتظرها بفارغ الصبر والكتمان
وتعلقت العينان وهمس القلب وبدأ الكلام
وهنا أحست بشيء يشع في قلبها وشيء يهمس لها بحنان من قلب ذلك الانسان
وتجرأ وسألها عن الأمان واجابته بطمأنان وعندها بدأ نبض القلب يعلو إلى أن صار المرام
وبدأت قصة حب كبيرة اصبح النور والظلام والألم والدواء وهي كذلك له
إلى ان صار يتحكم بكل شيء في حياتها وهي تقبلت تلك القيود بأمان لأنها تحبه دون ارتباك
وهو كان كالنسمة معها واحيانا غيار بقوة
وكانا يسمعان الاغنيات ويختلفان بالكلمات ويرتجف قلباهما لكل همس ناعم ولا يستطيعان النوم الى على شذى كلماتهما الرنانة بالحب وتغفو والهاتف في يدها لتقبل ذلك الهاتف وهو ايضا كانا كعصفورين حب لمدة 6 سنوات
إلى أن جاء الوقت الموعود والامور تحسنت وتقدم لخطبتها
ولكن ماحدث ان أمه غير موافقة ولكنها جاءت بمضض لتضغط ابنها
وهنا عاقبة اخرى اخوتها لم يتقبلوا ذلك الرجل الهائم بأختهم
وأعاد الاتصال بحبيبته ليحدد معها موعد الاتمام ولكنها طلبت منه التريث بعض الايام لتقوم باقناع الاخوة
فوافق ولكن بارتباك وخوف من الهلاك
وهنا انتفضت والدته لتقول له ما هذا الذي كان أنت افضل انسان وسازوجك بأجمل الملكات
أنت أجمل منها فارق اللون والعائلة وكان في قلبه الحصران وطفش دون كلام ولا يعرف أحد له مكان
وهي تحاول مع أهلها دون ملل او كلل
واخيها يجبرها على الكتمان فهو غير مؤهل دراسيا ولا يستحقها
كانت ضغوطات كبيرة والدموع تذرف منها وحبيبها لا يكلمها إلى أن اتصلت به وسألته وهي تقول سأتزوجك مهما كان
فرد عليها إنه في طفشان ولا يريد الكلام بأي أمر فتوسلت إليه أن يبقى بقربها فهي بحاجة كبيرة له ولا تملك القوة بلاه
فقال لها أن تدعه لمدة من الزمان وبقي 3 اشهر دون كلام والحزن والالم اعتصر الفؤاد
وهنا جاء من يطلبها لدولة غربية والبكاء كان سلاحها الرنان وحبيبها في هجران وأخوتها يضغطون للزواج وعندها استسلمت لأن حبيبها انسحب دون كلام وتركها بمهب الرياح وحدها وتحطم قلبها ووافقت على ذلك الانسان وتمت خطبتها وعقد القران بأقل من أربعة أيام
والأن تتذكر كل كلمة وهمس وأغنية وموقف وتبكي دون حراك وهو لايدري ما حصل وبقي في هزيان
وانتهت قصة حب دامت ل 6 سنوات لضعف الحبيب وهروبه