ام الفحم من أجمل المدن العربيه (الفلسطينية) في إسرائيل
أم الفحم وكما يدعوها أهلها أيضا بأم النور مدينه في فلسطين المحتله ما يسمى داخل الخط الأخضر وتعتبر كبرى المدن العربية في الداخل الفلسطيني ، وقد تم تسليمها لإسرائيل بموجب اتفاقية الهدنة مع الأردن أو ما يعرف باتفاقية رودوس في العام 1949، ودخلتها القوات الإسرائيلية في 22\5\1949 ، وبقي أهلها فيها أي لم يفروا منها . أسست ما قبل سنة 1265م حينما ورد اسمها لاول مرة في وثيقة توزيع الممتلكات التي اجراها السلطان الظاهر بيبرس بين جنوده وكانت ام الفحم من نصيب الامير جمال الدين اقوش النجيبي نائب السلطنة . واعترف بها كمدينة في 11-11-1985 وجميع سكانها هم عرب مسلمون ، وقد سكنت بها حتى سنوات الخمسين الأولى من القرن الفائت بعض العائلات المسيحية اشهرها عائلة الحداد . وتُعرف مدينة أم الفحم لدى الوسط اليهودي بكونها بالمدينة العربيه الأكثر تطرفاً ولا تخلو ام الفحم من اي مكونات المدينه فهي تملك القاعده الاقتصاديه والتجاريه الأكبر تعيش حاليا أم الفحم تطورات مهمة في المجالات الاقتصادية، التربوية والتعليمية، والرياضية.
ذا الاسم نسبة إلى الفحم الكثير الذي كان يتم إنتاجه في هذه البلدة على مر العصور , ونسبة إلى اتجار أهلها بالفحم طوال عصورها التاريخية المعروفة ولغاية بدايات المنتصف الثاني من هذا القرن , حيث كان الفحم مصدر المعيشة الأول والأساسي للأهالي على مدار أجيال طويلة ويلاحظ الزائر لمدينة أم الفحم ان الغابات والاشجار ما زالت وبكميات كبيرة منتشرة حولها وعلى كافة الجهات , إذا كانت المنطقة مغطاة بالأحراج والغابات والاشجار , ومن هنا فإن العديد من قرى المنطقة وبالذات القريبة من أم الفحم , تحمل أسماء تدل على صناعة الفحم والخشب والحطب , مثل قرية فحمة , باقة الحطب , ودير الحطب
1500 محل تجاري و150 ورشة نجارة، وعشرات من المصانع الصغيرة والمتوسطة، ومدينة
الأثاث الأولى هذا هو حال مدينة أم الفحم التي لا بدّ أن كل من دخل المدينة لامس هذا الازدهار
بعينه بمجرد رؤية المدينة وقد اكتظت شوارعها وارتفعت مبانيها، وضاقت أزقتها بالمحال التجارية،
رغم ما عانته هذه المدينة من اهتمام الإعلام الصهيوني الذي أمعن في وصفها ب " المدينة
إلإرهابية " بعد انتفاضى القدس والأقصى للمس بسمعتها وتشويهها , خاصة في الوسط اليهودي ,
إلاّ أنها أصبحت اليوم إحدى ابرز المدن الاقتصادية في إسرائيل ، بداية من عدد المشاريع
وتنوعها , فضلاً عن موقعها الجغرافي فهي تقع في وسط المركز الذي يربط بين جنوب البلاد
بشمالها .
احداث هامة من تاريخ أم الفحم على مر العصور
عام 3000 قبل الميلاد - بداية الاستيطان البشري الكنعاني في أم الفحم وضواحيها
عام 1805 قبل الميلاد - إبراهيم عليه السلام يمر ويستقر لفترة قصيرة في اراضي أم الفحم
عام 1486 قبل الميلاد - الفرعون تحتمس يحاصر منطقة مجيدو - اللجون
عام 1100 قبل الميلاد - العبرانيون يحتلون أم الفحم ويزدهر الإستيطان في منطقة عين الزيتونة
عام 538 قبل الميلاد - انشاء خربة المونس ابان حكم الفرس للمنطقة
عام 332 قبل الميلاد - اقامة حصن يوناني , مكان مسجد المحاجنة , ابان حكم الاسكندر الأكبر
عام 636 ميلادي - الفتح الإسلامي لفلسطين وبضمنها أم الفحم
أيار 1101 - الصليبيون يحتلون أم الفحم ومنطقتها
عام 1187 - أم الفحم تعود للحكم العربي الإسلامي بعد معركة حطين
عام 1265 - ورود أول ذكر لإسم " أم الفحم " بالتاريخ حين اقطعها الظاهر بيبرس للأمير الهمام جمال الدين أقوش النجيبي , حيث وصلت حدودها بلدة قيساريا
عام 1516 - السلطان العثماني , سليم الأول ينزل في خان اللجون في طريقه لاحتلال مصر
عام 1538 - بداية الاستيطان البشري الحديث في أم الفحم , حيث بلغ عدد سكانها 50 فردا
عام 1596 - أم الفحم تحت حكم آل طراباي الحارثيين , حيث بلغ عدد السكن حينها 140 فردا
عام 1859 - معركة الاقواس بين أهالي أم الفحم وأهالي يعبد , ضمن فتنة ما عرف بحرب الصفوف بين القيسيين واليمنيين
عام 1844 - أول رحالة اجنبي - ادوارد روبنسون - يزور أم الفحم ويكتب عنها
عام 1914 - سنة الطبلة , تجنيد أبناء أم الفحم في صفوف الأتراك ابان الحرب العالمية الأولى
في 19-9-1918 وقعت معركة عين الزيتونة بين الثوار الفحماويين والقوات الاستعمارية الإنجليزية
في 30-1-1930 وقعت معركة " المدرسة " الدامية بين الثوار الفحماويين والقوات الاستعمارية الإنجليزية
في 14-5-1948 القوات العراقية تدخل أم الفحم اثر اعلان قيام دولة إسرائيل
في 30-5-1948 القوات اليهودية تحتل اللجون وتطرد الأهالي من المنطقة
في 20-5-1949 تسليم أم الفحم لإسرائيل وفق اتفاقية رودوس مع الأردن
في 1-5-1958 أحداث أول أيار الدامية في أم الفحم
في 20-4-1960 اقامة أول مجلس محلي في أم الفحم
عام 1965 أول انتخابات للمجلس المحلي في أم الفحم
في 30-3-1976 أحداث يوم الأرض الخالد في أم الفحم
في 29-8-1984 جماهير أم الفحم تتصدى للمأفون كهانا وتمنعه من دخول أراضيها
في 11-11-1985 اعلان أم الفحم مدينة
في 27-9-1998 أحداث الروحة والإعتداء الغاشم والآثم على طلاب وأهالي أم الفحم
في 1-10-2000 ام الفحم تهب في انتفاضة الأقصى إستنكارا للجريمة والمجزرة التي ارتكبتها يد الاحتلال في الحرم القدسي الشريف وتقدم شهيد انتفاضة الأقصى الأول
في 24/03/2009 جماهير أم الفحم تتصدى للمأفون مارزل وتمنعه من دخول أراضيها
حارات ام الفحم: محاميد، محاجنة، جبارين،اغبارية
وتتكون الحارات من عدة احياء ومنها:الجبارين, الخضور، عين الذروة،عين إبراهيم .عين المغارة،عين الوسطى، الاقواس،الشيكون،عين النبي،عين التينة،عين جرار، الشرفة، الست خيزران،اسكندر، العيون والخ...وتتكون ام الفحم من العديد من العائلات الموزعة بين حاراتها ومناطقها وأكبر هذه العائلات ، عائلة الشيخ زيد الكيلاني وطميش وابو رعد ودعدوش وابو شقرة وابو خليل في المحاجنة ، وعائلة كيوان والخضور والحمامدة والطاهر والكرم في المحاميد والحسينية والجوابرة والينسي والصوالحة في الجبارين ال سعاده وموسى وبشير وخليفة والرحاحلة والغباري والحاج داوود وأبوسمره في الاغبارية بالإضافة إلى عائلة فحماوي وعشيرة الفحماوي . وتعود اصول اغلب العائلات الفحماوية إلى منطقة الخليل وتحديدا بيت جبرين وتل الصافي .
بلغت مساحة أراضي أم الفحم قبل 1948 حوال148 ألف دونم , أما اليوم فلا تتعدى مساحتهاالـ 28 ألف دونم (وهي تشمل القرى المحيطة بها : زلفة الطيبة سالم مصمص البياضة مشيرفة البيار اللجون وكل أراضي الروحة وحتى حدوها مع العفولة نهر المقطع ) ويبلغ تعداد سكانها حوالي 70 ألف نسمة عدا سكان قراها المجاوره .
الصور
أم الفحم وكما يدعوها أهلها أيضا بأم النور مدينه في فلسطين المحتله ما يسمى داخل الخط الأخضر وتعتبر كبرى المدن العربية في الداخل الفلسطيني ، وقد تم تسليمها لإسرائيل بموجب اتفاقية الهدنة مع الأردن أو ما يعرف باتفاقية رودوس في العام 1949، ودخلتها القوات الإسرائيلية في 22\5\1949 ، وبقي أهلها فيها أي لم يفروا منها . أسست ما قبل سنة 1265م حينما ورد اسمها لاول مرة في وثيقة توزيع الممتلكات التي اجراها السلطان الظاهر بيبرس بين جنوده وكانت ام الفحم من نصيب الامير جمال الدين اقوش النجيبي نائب السلطنة . واعترف بها كمدينة في 11-11-1985 وجميع سكانها هم عرب مسلمون ، وقد سكنت بها حتى سنوات الخمسين الأولى من القرن الفائت بعض العائلات المسيحية اشهرها عائلة الحداد . وتُعرف مدينة أم الفحم لدى الوسط اليهودي بكونها بالمدينة العربيه الأكثر تطرفاً ولا تخلو ام الفحم من اي مكونات المدينه فهي تملك القاعده الاقتصاديه والتجاريه الأكبر تعيش حاليا أم الفحم تطورات مهمة في المجالات الاقتصادية، التربوية والتعليمية، والرياضية.
ذا الاسم نسبة إلى الفحم الكثير الذي كان يتم إنتاجه في هذه البلدة على مر العصور , ونسبة إلى اتجار أهلها بالفحم طوال عصورها التاريخية المعروفة ولغاية بدايات المنتصف الثاني من هذا القرن , حيث كان الفحم مصدر المعيشة الأول والأساسي للأهالي على مدار أجيال طويلة ويلاحظ الزائر لمدينة أم الفحم ان الغابات والاشجار ما زالت وبكميات كبيرة منتشرة حولها وعلى كافة الجهات , إذا كانت المنطقة مغطاة بالأحراج والغابات والاشجار , ومن هنا فإن العديد من قرى المنطقة وبالذات القريبة من أم الفحم , تحمل أسماء تدل على صناعة الفحم والخشب والحطب , مثل قرية فحمة , باقة الحطب , ودير الحطب
1500 محل تجاري و150 ورشة نجارة، وعشرات من المصانع الصغيرة والمتوسطة، ومدينة
الأثاث الأولى هذا هو حال مدينة أم الفحم التي لا بدّ أن كل من دخل المدينة لامس هذا الازدهار
بعينه بمجرد رؤية المدينة وقد اكتظت شوارعها وارتفعت مبانيها، وضاقت أزقتها بالمحال التجارية،
رغم ما عانته هذه المدينة من اهتمام الإعلام الصهيوني الذي أمعن في وصفها ب " المدينة
إلإرهابية " بعد انتفاضى القدس والأقصى للمس بسمعتها وتشويهها , خاصة في الوسط اليهودي ,
إلاّ أنها أصبحت اليوم إحدى ابرز المدن الاقتصادية في إسرائيل ، بداية من عدد المشاريع
وتنوعها , فضلاً عن موقعها الجغرافي فهي تقع في وسط المركز الذي يربط بين جنوب البلاد
بشمالها .
احداث هامة من تاريخ أم الفحم على مر العصور
عام 3000 قبل الميلاد - بداية الاستيطان البشري الكنعاني في أم الفحم وضواحيها
عام 1805 قبل الميلاد - إبراهيم عليه السلام يمر ويستقر لفترة قصيرة في اراضي أم الفحم
عام 1486 قبل الميلاد - الفرعون تحتمس يحاصر منطقة مجيدو - اللجون
عام 1100 قبل الميلاد - العبرانيون يحتلون أم الفحم ويزدهر الإستيطان في منطقة عين الزيتونة
عام 538 قبل الميلاد - انشاء خربة المونس ابان حكم الفرس للمنطقة
عام 332 قبل الميلاد - اقامة حصن يوناني , مكان مسجد المحاجنة , ابان حكم الاسكندر الأكبر
عام 636 ميلادي - الفتح الإسلامي لفلسطين وبضمنها أم الفحم
أيار 1101 - الصليبيون يحتلون أم الفحم ومنطقتها
عام 1187 - أم الفحم تعود للحكم العربي الإسلامي بعد معركة حطين
عام 1265 - ورود أول ذكر لإسم " أم الفحم " بالتاريخ حين اقطعها الظاهر بيبرس للأمير الهمام جمال الدين أقوش النجيبي , حيث وصلت حدودها بلدة قيساريا
عام 1516 - السلطان العثماني , سليم الأول ينزل في خان اللجون في طريقه لاحتلال مصر
عام 1538 - بداية الاستيطان البشري الحديث في أم الفحم , حيث بلغ عدد سكانها 50 فردا
عام 1596 - أم الفحم تحت حكم آل طراباي الحارثيين , حيث بلغ عدد السكن حينها 140 فردا
عام 1859 - معركة الاقواس بين أهالي أم الفحم وأهالي يعبد , ضمن فتنة ما عرف بحرب الصفوف بين القيسيين واليمنيين
عام 1844 - أول رحالة اجنبي - ادوارد روبنسون - يزور أم الفحم ويكتب عنها
عام 1914 - سنة الطبلة , تجنيد أبناء أم الفحم في صفوف الأتراك ابان الحرب العالمية الأولى
في 19-9-1918 وقعت معركة عين الزيتونة بين الثوار الفحماويين والقوات الاستعمارية الإنجليزية
في 30-1-1930 وقعت معركة " المدرسة " الدامية بين الثوار الفحماويين والقوات الاستعمارية الإنجليزية
في 14-5-1948 القوات العراقية تدخل أم الفحم اثر اعلان قيام دولة إسرائيل
في 30-5-1948 القوات اليهودية تحتل اللجون وتطرد الأهالي من المنطقة
في 20-5-1949 تسليم أم الفحم لإسرائيل وفق اتفاقية رودوس مع الأردن
في 1-5-1958 أحداث أول أيار الدامية في أم الفحم
في 20-4-1960 اقامة أول مجلس محلي في أم الفحم
عام 1965 أول انتخابات للمجلس المحلي في أم الفحم
في 30-3-1976 أحداث يوم الأرض الخالد في أم الفحم
في 29-8-1984 جماهير أم الفحم تتصدى للمأفون كهانا وتمنعه من دخول أراضيها
في 11-11-1985 اعلان أم الفحم مدينة
في 27-9-1998 أحداث الروحة والإعتداء الغاشم والآثم على طلاب وأهالي أم الفحم
في 1-10-2000 ام الفحم تهب في انتفاضة الأقصى إستنكارا للجريمة والمجزرة التي ارتكبتها يد الاحتلال في الحرم القدسي الشريف وتقدم شهيد انتفاضة الأقصى الأول
في 24/03/2009 جماهير أم الفحم تتصدى للمأفون مارزل وتمنعه من دخول أراضيها
حارات ام الفحم: محاميد، محاجنة، جبارين،اغبارية
وتتكون الحارات من عدة احياء ومنها:الجبارين, الخضور، عين الذروة،عين إبراهيم .عين المغارة،عين الوسطى، الاقواس،الشيكون،عين النبي،عين التينة،عين جرار، الشرفة، الست خيزران،اسكندر، العيون والخ...وتتكون ام الفحم من العديد من العائلات الموزعة بين حاراتها ومناطقها وأكبر هذه العائلات ، عائلة الشيخ زيد الكيلاني وطميش وابو رعد ودعدوش وابو شقرة وابو خليل في المحاجنة ، وعائلة كيوان والخضور والحمامدة والطاهر والكرم في المحاميد والحسينية والجوابرة والينسي والصوالحة في الجبارين ال سعاده وموسى وبشير وخليفة والرحاحلة والغباري والحاج داوود وأبوسمره في الاغبارية بالإضافة إلى عائلة فحماوي وعشيرة الفحماوي . وتعود اصول اغلب العائلات الفحماوية إلى منطقة الخليل وتحديدا بيت جبرين وتل الصافي .
بلغت مساحة أراضي أم الفحم قبل 1948 حوال148 ألف دونم , أما اليوم فلا تتعدى مساحتهاالـ 28 ألف دونم (وهي تشمل القرى المحيطة بها : زلفة الطيبة سالم مصمص البياضة مشيرفة البيار اللجون وكل أراضي الروحة وحتى حدوها مع العفولة نهر المقطع ) ويبلغ تعداد سكانها حوالي 70 ألف نسمة عدا سكان قراها المجاوره .
الصور